مولود جديد للكاتبة الجزائرية علجية حسونة رغبات القلب كتاب خواطر روايات
تقرير / محمد رشيد الدفاعي
(رغبات القلب) كتاب صدر حديثا من دار المثقف للنشر وهو المولود الأول للكاتبة الجزائرية علجية حسونة ، يتكون الكتاب من خمسة فصول وفي فصله الأول الذي حمل عنوان ( روح الله المسكوبة ) تناول العديد من القضايا الدينية اما الفصل الثاني بعنوان ( حلي من عيون الوطن ) يتحدث عن تربية الشعوب اما الفصل الثالث حمل عنوان ( رسائل حوائية) وهو عبارة عن صورة مرآتية للمراة العربية اما الفصل الرابع بعنوان ( مشاعر) يتحدث عن الإنسانية والوجود ، أما الفصل الخامس بعنوان ( مقتطفات مني) حيث تناول المذكرات اليومية للكاتبة والتي حاولت إدراج المعاناة في القرى والمجتمعات المتحفظة والتي تدعي التحفظ ، والجدير بالذكر بأن الكاتبة علجية حسونة حاليا طالبة مرحلة رابعة في المدرسة العليا للأساتذة في مدينة ( ورقلة) تخصص علوم طبيعية وكانت لها تجربة في مشاركة جامعة مع الكتاب الاخرين في تأليف كتاب بعنوان ( لآخر نفس) وتقول الكاتبة حسونة: بدايتي في الكتابة كانت موفقة جدا حيث بدأت اكتب منذ طفولتي خواطر ونصوص وكنت أشعر بأنها لاقت اهتماما كبيرا من قبل اساتذتي وزملائي في الدراسة وهذا الأمر جعلني سعيدة واعطى حافزا لي بتأليف مولودي الاول
(رغبات القلب) كتاب صدر حديثا من دار المثقف للنشر وهو المولود الأول للكاتبة الجزائرية علجية حسونة ، يتكون الكتاب من خمسة فصول وفي فصله الأول الذي حمل عنوان ( روح الله المسكوبة ) تناول العديد من القضايا الدينية اما الفصل الثاني بعنوان ( حلي من عيون الوطن ) يتحدث عن تربية الشعوب اما الفصل الثالث حمل عنوان ( رسائل حوائية) وهو عبارة عن صورة مرآتية للمراة العربية اما الفصل الرابع بعنوان ( مشاعر) يتحدث عن الإنسانية والوجود ، أما الفصل الخامس بعنوان ( مقتطفات مني) حيث تناول المذكرات اليومية للكاتبة والتي حاولت إدراج المعاناة في القرى والمجتمعات المتحفظة والتي تدعي التحفظ ، والجدير بالذكر بأن الكاتبة علجية حسونة حاليا طالبة مرحلة رابعة في المدرسة العليا للأساتذة في مدينة ( ورقلة) تخصص علوم طبيعية وكانت لها تجربة في مشاركة جامعة مع الكتاب الاخرين في تأليف كتاب بعنوان ( لآخر نفس) وتقول الكاتبة حسونة: بدايتي في الكتابة كانت موفقة جدا حيث بدأت اكتب منذ طفولتي خواطر ونصوص وكنت أشعر بأنها لاقت اهتماما كبيرا من قبل اساتذتي وزملائي في الدراسة وهذا الأمر جعلني سعيدة واعطى حافزا لي بتأليف مولودي الاول
0 comments:
إرسال تعليق